fbpx
القائمة
X

صنف البنك العالمي الأردن كإحدى أولى وجهات السياحة الطبية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث بلغت عائداته من السياحة العلاجية ما يزيد عن البليون دولار أمريكي في 2014 مع أكثر من (250000) مريض ممن خضعوا للعلاج فيه. ويتقن الأطباء والجراحون بشكل عام اللغة الإنجليزية، ومنهم من يسعى جاهداً للانتساب لأهم المؤسسات الطبية الأمريكية كمؤسسة كليفلاند كلينك (Cleveland Clinic) وجونز هوبكنز الشهيرة (Johns Hopkins).

فمنذ بناء الأردن وتسويقه كعلامة تجارية مسجلة في هذا القطاع إلى تحقيقه للمزايا المتعلقة بالتكلفة، يعد الأردن الأفضل من حيث المرافق المتاحة والخدمات المقدمة، إضافة إلى الكفاءة الثقافية فيه والاتجاهات الجديدة السائدة في مجال السياحة العلاجية كالإجراءات ذات التدخل الجراحي الأقل على سبيل المثال.

وقد برز الأردن على مر الأعوام بوصفه أحد أكثر المواقع استقطاباً للسياحة العلاجية في المنطقة، فقد حقق بشكل سريع شهرة دولية كبيرة لما يقدمه من رعاية صحية عالية الجودة وبتكلفة معقولة. فحالياً يوجد في الأردن عشر لجان دولية مشتركة (JCI) و(17) مجلس اعتماد المؤسسات الصحية (HCAC) والعديد من المستشفيات المعتمدة، مما يضمن تطبيق المعايير الدولية في الرعاية والخدمات المقدمة إضافة إلى تكلفتها المناسبة، الأمر الذي يجعل “التوجه إلى الأردن” للحصول على الرعاية والجودة خياراً طبيعياً. ومن حيث التكلفة، فإن أسعار العلاج في الأردن منافسة جداً على المستوى العالمي. فيما يلي، بعض المزايا التي تجعل من الأردن وجهة السياحة العلاجية المفضلة:

  • وجود عدد من الأطباء والممرضين والصيادلة والمهندسين الطبيين ذوي الكفاءة العالية.
  • توفر خدمات طبية بأسعار منافسة.
  • توفر الاعتمادات والبرامج الطبية ذات الجودة العالية لدى مستشفياته.
  • عدم وجود فترة انتظار.
  • توفر الأجهزة والمعدات الطبية المتقدمة.
  • توفر بيئة أعمال مواتية للاستثمار بالإضافة إلى بنية تحتية طبية ذات طراز عالمي تشمل المستشفيات والمنظمات البحثية.
  • توفر عدة خيارات من برامج التأمين الصحي الفعالة.
  • توفر إمكانية الاستشفاء والمنتجعات الطبية الطبيعية كالبحر الميت وشلالات معين.